ضغوط الحياة اليومية Things To Know Before You Buy
ضغوط الحياة اليومية Things To Know Before You Buy
Blog Article
تأثيرات نفسيّة: هي التغيرات التي تتشكل لدى الفرد، وتعيق قدرته على التركيز والانتباه، وتُحدث اضطرابات في الذاكرة، وتزيد سرعة غضبه واستثارته، وتُشعره بالحزن والاكتئاب، مع العلم أنّ استمرار هذه التأثيرات لمدة طويلة قد يؤدي إلى ظهور مشكلات أعظم من التأثيرات نفسها، كاضطراب العلاقات العائليّة والاجتماعيّة، وعدم القدرة على اكتساب المهارات التي يسعى للحصول عليها.
تقلل الآثار السلبية للتوتر. قد تخفف التمارين الرياضية من توتر الجسم عن طريق محاكاتها لتأثيرات التوتر، كما هو الحال في استجابة الجسم للضغوطات التي تعرف باسم "استجابة الكر والفر"، ومن ثم تساعد جسمك وأجهزته في التدرُّب على العمل معًا في وجود مثل هذه التأثيرات.
ففي تلك الحالة سيعاني هذا الشخص من تدهور تام في صحته، وربما يصبح غير قادر على ممارسة أعماله اليومية كما كان يفعل من قبل، وحينها سيصاب بالاكتئاب الشديد.
يرى البعض أنّها عبارة عن تغييرات داخلية وخارجية التي تؤثّر على الأشخاص، وتفرض عليهم حالة معيّنة، وتتطلّب منهم التكيّف والاستجابة والتأقلم للسير قدماً في الحياة.
ويمكنك الاستعانة بأحد التطبيقات لإرشادك إلى كيفية أداء هذه التمارين. كما يمكنك تجربة التنفّس العميق في أي مكان.
الخلود إلى الراحة والنوم لساعات كافية، وتناول كميات معتدلة اضغط هنا من الطعام تساعد بقاء الجسم في حالة استرخاء.
Javascript not detected. Javascript needed for this site to function. Remember to help it within your browser options and refresh this site.
إن قبول كل شيء قد يبدو وسيلة سهلة للحفاظ على الهدوء وتجنب الصراعات وضمان إنجاز المهمة على أكمل وجه. ولكن على العكس، فإنها قد تسبب حدوث صراع داخلي لديك بسبب أن احتياجاتك واحتياجات عائلتك تأتي دائمًا في المقام الثاني.
لذلك وبما أننا نتعرّض لمجموعة من الضغوطات التي يمكن أن تؤثر على صحتنا النفسية بطرق مختلفة، التقت "سيّدتي" الاختصاصية في علم النفس الاجتماعي أزنيف بولاطيان للتحدث عن طرق إدارة الضغوط وتحديات الحياة. فكان الموضوع الآتي:
ويمكن أن تؤثر مدة النوم وجودته على حالتك المزاجية ومستوى الطاقة لديك وتركيزك وأدائك بشكل عام. وإذا كنت تواجه صعوبات أو اضطرابات في النوم، فاحرص على اتباع نظام يبعث على الهدوء والاسترخاء عند الخلود إلى النوم.
من خلال العلاج، يمكنكِ تعلم كيفية تحدي وإعادة صياغة الأفكار السلبية، اعتماد استراتيجيات مواجهة صحية، ومعالجة أي اضطرابات نفسية قد تزيد من حدة التوتر مثل القلق أو الاكتئاب.
فوض الأعمال للآخرين ولا تكن مركزيًا ابتعد عن المركزية بقدر المستطاع وفوض الكثير من الصلاحيات بمن تثق بهم وسوف تنجز الكثير وتخف عليك الأعباء وتزيد الإنتاجية وتتحقق الأهداف.
أو يمكنك تجربة متابعة فيديوهات لتمارين اللياقة البدنية في المنزل. أو حتى عند الحاجة يمكنك الاستعانة بجليسة أطفال لرعاية طفلك، بحيث يمكنك الخروج وحضور درس لركوب الدراجات.
يُعاني الكثيرون من صعوبة في الاستيقاظ مبكرا، ناهيك عن الشعور بالنشاط الكافي لبداية يوم عمل.